شــــــــــــــــــــاهـــين ســـــــــــــوفــت

طائرة كيسنجر وركعتي الملك فيصل ... هكذا كانوا الرجال‏ 08030610
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
انت لم تقوم بتسجيل الدخول بعد
يشرفنا ان تقوم بالدخول او التسجيل

ادارة مـنتدى
شــــــــــاهين ســـوفـت


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شــــــــــــــــــــاهـــين ســـــــــــــوفــت

طائرة كيسنجر وركعتي الملك فيصل ... هكذا كانوا الرجال‏ 08030610
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
انت لم تقوم بتسجيل الدخول بعد
يشرفنا ان تقوم بالدخول او التسجيل

ادارة مـنتدى
شــــــــــاهين ســـوفـت
شــــــــــــــــــــاهـــين ســـــــــــــوفــت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شــــــــــــــــــــاهـــين ســـــــــــــوفــت

TvQuran

It Is Time to know Muhammad The Prophet Muhammad

مواضيع مماثلة


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

طائرة كيسنجر وركعتي الملك فيصل ... هكذا كانوا الرجال‏

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

shaheen

shaheen
المدير العام
المدير العام

طائرة كيسنجر و ركعتي الملك فيصل رحمه الله
هكذا الرجال والا فلا
مالي ارى الدنيا لا تبقي على بطل!!!
وكل من احببناه قد رحل....



عندما قطع الملك فيصل مد البترول في حرب أكتوبر وقال قولته الشهيرة ” عشنا وعاش اجدادنا على التمر واللبن
وسنعود لهما ”



كانت هناك محاولات أمريكية لثني الملك عن قراره الجرئ والشجاع ..
يقول وزير الخارجيه الأمريكي الأسبق كسينجر في مذكراته أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّه , عام 1973 م ,
في محاوله لإثنائه عن وقف ضخ البترول , رآه متجهما ً , فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبه


فقال ” إن طائرتي تقف هامده في المطار بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ,


وانا مستعد للدفع بالأسعار الحره ؟ ! .
يقول كيسنجر : ” فلم يبتسم الملك , بل رفع رأسه نحوي , وقال :



وأنا رجل طاعن في السن ,
وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد الاقصى قبل أن أموت
فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنيه؟!



هكذا كانوا الرجال وكان العرب حقا




منقول

https://shaheen-soft.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى